كتب: كريم دسوقي
“السفارة السعودية بالقاهرة تهيب بالمواطنين السعوديين توخي الحيطكتب كريم دسوقي
كتب كريم دسوقي
“السفارة السعودية بالقاهرة تهيب بالمواطنين السعوديين توخي الحيطة والحذر في ما يتعلق بالتعاملات المالية مع أي جهة داخل مصر، وأن يكون التعامل في موضوع البيع والشراء عن طريق الجهات المختصة بعد الاستئناس بمرئيات السفارة”.كتب كريم دسوقيكتب كريم دسوقي
“السفارة السعودية بالقاهرة تهيب بالمواطنين السعوديين توخي الحيطة والحذر في ما يتعلق بالتعاملات المالية مع أي جهة داخل مصر، وأن يكون التعامل في موضوع البيع والشراء عن طريق الجهات المختصة بعد الاستئناس بمرئيات السفارة”.
وجاء هذا التحذير بعد أيام من تعرض سيدة سعودية وابنتها للقتل على يد مصري أوهمهما بوجود فرصة استثمارية في مصر عبر شراء وحدة سكنية.
وما زاد من قلق السفارة السعودية بالقاهرة أنه بعد أقل من أسبوع من إعلان العثور على جثتي السيدتين، اختفت فتاة سعودية أخرى في القاهرة منذ أيام، ما أثار قلقاً على سلامتها.
وأكد المسؤول الإعلامي في السفارة السعودية لدى القاهرة، سعود الكابلي، أن هذا الإجراء (تحذير السفارة) لم يأت لأسباب سياسية.
وقال إن “هذا الإجراء جاء بعد حادثة القتل التي تعرضت لها سيدة سعودية كانت تنوي الاستثمار في مصر، وهو ليس تحذيرا بالمعنى الكامل، ولكن هي مطالبة بتوخي الحذر في التعامل مع أشخاص غير معروفين في مصر، أو جهات غير موثوقة، وإبلاغ السفارة لكي تقدم له المساعدة في التحري عن الأشخاص أو المؤسسات قبل ضخ الاستثمارات”.
وأضاف أن “السبب المباشر وراء الإجراء الأخير يتعلق بالجريمة التي كان وراءها تعامل مالي مع شخص ظهر أنه غير موثوق، وكان خلف حادثة القتل، ولهذا أصدرنا التحذير، وقلنا لكل المواطنين السعوديين إذا شككتم في أي أمر أو تعامل مالي داخل مصر فأبلغونا لكي نقدم لهم النصيحة المناسبة”.
وشدد كابلي على أن السفارة لديها خلفية حول بعض الأماكن المناسبة للاستثمار، وأضاف: “نحن أردنا أن نبلغ المواطنين السعوديين الراغبين في استثمار أموالهم في مصر بعدم التعامل مع الأشخاص المجهولين وغير الاعتباريين”.
ويتوقع اقتصاديون سعوديون أن تتسبب هذه الحوادث في عزوف صغار المستثمرين السعوديين عن الاستثمار في مصر، خاصة وأن الوضع الاقتصادي في البلاد لم يعد مشجعا.
ويؤكد المحلل الاقتصادي فهد الزايدي، على أن مثل هذه الحوادث تجعل المستثمر الصغير يتخوف من الذهاب لمصر، فعدا أن القوانين هناك لا تحميه، لا يبدو أن هناك ثقة كبيرة في الأفراد، ويقول تعرُّض سعوديين للقتل في مصر أمر ليس مفاجأة، في ظل تردي الوضع الاقتصادي والأمني فيها، كثير من السعوديين تعرضوا للاحتيال وفقدوا أموالهم في مصر، لأن القانون هناك لا يحميهم”.
ويضيف: “القوانين والأنظمة في مصر غير مشجعة على الاستثمار، بل هناك جهات كثيرة تسعى إلى مضايقة المستثمر وكأن هذا المستثمر أحضر أمواله لكي يخسرها”.
“السفارة السعودية بالقاهرة تهيب بالمواطنين السعوديين توخي الحيطة والحذر في ما يتعلق بالتعاملات المالية مع أي جهة داخل مصر، وأن يكون التعامل في موضوع البيع والشراء عن طريق الجهات المختصة بعد الاستئناس بمرئيات السفارة”.
وجاء هذا التحذير بعد أيام من تعرض سيدة سعودية وابنتها للقتل على يد مصري أوهمهما بوجود فرصة استثمارية في مصر عبر شراء وحدة سكنية.
وما زاد من قلق السفارة السعودية بالقاهرة أنه بعد أقل من أسبوع من إعلان العثور على جثتي السيدتين، اختفت فتاة سعودية أخرى في القاهرة منذ أيام، ما أثار قلقاً على سلامتها.
وأكد المسؤول الإعلامي في السفارة السعودية لدى القاهرة، سعود الكابلي، أن هذا الإجراء (تحذير السفارة) لم يأت لأسباب سياسية.
وقال إن “هذا الإجراء جاء بعد حادثة القتل التي تعرضت لها سيدة سعودية كانت تنوي الاستثمار في مصر، وهو ليس تحذيرا بالمعنى الكامل، ولكن هي مطالبة بتوخي الحذر في التعامل مع أشخاص غير معروفين في مصر، أو جهات غير موثوقة، وإبلاغ السفارة لكي تقدم له المساعدة في التحري عن الأشخاص أو المؤسسات قبل ضخ الاستثمارات”.
وأضاف أن “السبب المباشر وراء الإجراء الأخير يتعلق بالجريمة التي كان وراءها تعامل مالي مع شخص ظهر أنه غير موثوق، وكان خلف حادثة القتل، ولهذا أصدرنا التحذير، وقلنا لكل المواطنين السعوديين إذا شككتم في أي أمر أو تعامل مالي داخل مصر فأبلغونا لكي نقدم لهم النصيحة المناسبة”.
وشدد كابلي على أن السفارة لديها خلفية حول بعض الأماكن المناسبة للاستثمار، وأضاف: “نحن أردنا أن نبلغ المواطنين السعوديين الراغبين في استثمار أموالهم في مصر بعدم التعامل مع الأشخاص المجهولين وغير الاعتباريين”.
ويتوقع اقتصاديون سعوديون أن تتسبب هذه الحوادث في عزوف صغار المستثمرين السعوديين عن الاستثمار في مصر، خاصة وأن الوضع الاقتصادي في البلاد لم يعد مشجعا.
ويؤكد المحلل الاقتصادي فهد الزايدي، على أن مثل هذه الحوادث تجعل المستثمر الصغير يتخوف من الذهاب لمصر، فعدا أن القوانين هناك لا تحميه، لا يبدو أن هناك ثقة كبيرة في الأفراد، ويقول تعرُّض سعوديين للقتل في مصر أمر ليس مفاجأة، في ظل تردي الوضع الاقتصادي والأمني فيها، كثير من السعوديين تعرضوا للاحتيال وفقدوا أموالهم في مصر، لأن القانون هناك لا يحميهم”.
ويضيف: “القوانين والأنظمة في مصر غير مشجعة على الاستثمار، بل هناك جهات كثيرة تسعى إلى مضايقة المستثمر وكأن هذا المستثمر أحضر أمواله لكي يخسرها”.
وجاء هذا التحذير بعد أيام من تعرض سيدة سعودية وابنتها للقتل على يد مصري أوهمهما بوجود فرصة استثمارية في مصر عبر شراء وحدة سكنية.
وما زاد من قلق السفارة السعودية بالقاهرة أنه بعد أقل من أسبوع من إعلان العثور على جثتي السيدتين، اختفت فتاة سعودية أخرى في القاهرة منذ أيام، ما أثار قلقاً على سلامتها.
وأكد المسؤول الإعلامي في السفارة السعودية لدى القاهرة، سعود الكابلي، أن هذا الإجراء (تحذير السفارة) لم يأت لأسباب سياسية.
وقال إن “هذا الإجراء جاء بعد حادثة القتل التي تعرضت لها سيدة سعودية كانت تنوي الاستثمار في مصر، وهو ليس تحذيرا بالمعنى الكامل، ولكن هي مطالبة بتوخي الحذر في التعامل مع أشخاص غير معروفين في مصر، أو جهات غير موثوقة، وإبلاغ السفارة لكي تقدم له المساعدة في التحري عن الأشخاص أو المؤسسات قبل ضخ الاستثمارات”.
وأضاف أن “السبب المباشر وراء الإجراء الأخير يتعلق بالجريمة التي كان وراءها تعامل مالي مع شخص ظهر أنه غير موثوق، وكان خلف حادثة القتل، ولهذا أصدرنا التحذير، وقلنا لكل المواطنين السعوديين إذا شككتم في أي أمر أو تعامل مالي داخل مصر فأبلغونا لكي نقدم لهم النصيحة المناسبة”.
وشدد كابلي على أن السفارة لديها خلفية حول بعض الأماكن المناسبة للاستثمار، وأضاف: “نحن أردنا أن نبلغ المواطنين السعوديين الراغبين في استثمار أموالهم في مصر بعدم التعامل مع الأشخاص المجهولين وغير الاعتباريين”.
ويتوقع اقتصاديون سعوديون أن تتسبب هذه الحوادث في عزوف صغار المستثمرين السعوديين عن الاستثمار في مصر، خاصة وأن الوضع الاقتصادي في البلاد لم يعد مشجعا.
ويؤكد المحلل الاقتصادي فهد الزايدي، على أن مثل هذه الحوادث تجعل المستثمر الصغير يتخوف من الذهاب لمصر، فعدا أن القوانين هناك لا تحميه، لا يبدو أن هناك ثقة كبيرة في الأفراد، ويقول تعرُّض سعوديين للقتل في مصر أمر ليس مفاجأة، في ظل تردي الوضع الاقتصادي والأمني فيها، كثير من السعوديين تعرضوا للاحتيال وفقدوا أموالهم في مصر، لأن القانون هناك لا يحميهم”.
ويضيف: “القوانين والأنظمة في مصر غير مشجعة على الاستثمار، بل هناك جهات كثيرة تسعى إلى مضايقة المستثمر وكأن هذا المستثمر أحضر أمواله لكي يخسرها”.وجاء هذا التحذير بعد أيام من تعرض سيدة سعودية وابنتها للقتل على يد مصري أوهمهما بوجود فرصة استثمارية في مصر عبر شراء وحدة سكنية.
وما زاد من قلق السفارة السعودية بالقاهرة أنه بعد أقل من أسبوع من إعلان العثور على جثتي السيدتين، اختفت فتاة سعودية أخرى في القاهرة منذ أيام، ما أثار قلقاً على سلامتها.
وأكد المسؤول الإعلامي في السفارة السعودية لدى القاهرة، سعود الكابلي، أن هذا الإجراء (تحذير السفارة) لم يأت لأسباب سياسية.
وقال إن “هذا الإجراء جاء بعد حادثة القتل التي تعرضت لها سيدة سعودية كانت تنوي الاستثمار في مصر، وهو ليس تحذيرا بالمعنى الكامل، ولكن هي مطالبة بتوخي الحذر في التعامل مع أشخاص غير معروفين في مصر، أو جهات غير موثوقة، وإبلاغ السفارة لكي تقدم له المساعدة في التحري عن الأشخاص أو المؤسسات قبل ضخ الاستثمارات”.
وأضاف أن “السبب المباشر وراء الإجراء الأخير يتعلق بالجريمة التي كان وراءها تعامل مالي مع شخص ظهر أنه غير موثوق، وكان خلف حادثة القتل، ولهذا أصدرنا التحذير، وقلنا لكل المواطنين السعوديين إذا شككتم في أي أمر أو تعامل مالي داخل مصر فأبلغونا لكي نقدم لهم النصيحة المناسبة”.
وشدد كابلي على أن السفارة لديها خلفية حول بعض الأماكن المناسبة للاستثمار، وأضاف: “نحن أردنا أن نبلغ المواطنين السعوديين الراغبين في استثمار أموالهم في مصر بعدم التعامل مع الأشخاص المجهولين وغير الاعتباريين”.
ويتوقع اقتصاديون سعوديون أن تتسبب هذه الحوادث في عزوف صغار المستثمرين السعوديين عن الاستثمار في مصر، خاصة وأن الوضع الاقتصادي في البلاد لم يعد مشجعا.
ويؤكد المحلل الاقتصادي فهد الزايدي، على أن مثل هذه الحوادث تجعل المستثمر الصغير يتخوف من الذهاب لمصر، فعدا أن القوانين هناك لا تحميه، لا يبدو أن هناك ثقة كبيرة في الأفراد، ويقول تعرُّض سعوديين للقتل في مصر أمر ليس مفاجأة، في ظل تردي الوضع الاقتصادي والأمني فيها، كثير من السعوديين تعرضوا للاحتيال وفقدوا أموالهم في مصر، لأن القانون هناك لا يحميهم”.
ويضيف: “القوانين والأنظمة في مصر غير مشجعة على الاستثمار، بل هناك جهات كثيرة تسعى إلى مضايقة المستثمر وكأن هذا المستثمر أحضر أمواله لكي يخسرها”.ة والحذر في ما يتعلق بالتعاملات المالية مع أي جهة داخل مصر، وأن يكون التعامل في موضوع البيع والشراء عن طريق الجهات المختصة بعد الاستئناس بمرئيات السفارة”.
وجاء هذا التحذير بعد أيام من تعرض سيدة سعودية وابنتها للقتل على يد مصري أوهمهما بوجود فرصة استثمارية في مصر عبر شراء وحدة سكنية.
وما زاد من قلق السفارة السعودية بالقاهرة أنه بعد أقل من أسبوع من إعلان العثور على جثتي السيدتين، اختفت فتاة سعودية أخرى في القاهرة منذ أيام، ما أثار قلقاً على سلامتها.
وأكد المسؤول الإعلامي في السفارة السعودية لدى القاهرة، سعود الكابلي، أن هذا الإجراء (تحذير السفارة) لم يأت لأسباب سياسية.
وقال إن “هذا الإجراء جاء بعد حادثة القتل التي تعرضت لها سيدة سعودية كانت تنوي الاستثمار في مصر، وهو ليس تحذيرا بالمعنى الكامل، ولكن هي مطالبة بتوخي الحذر في التعامل مع أشخاص غير معروفين في مصر، أو جهات غير موثوقة، وإبلاغ السفارة لكي تقدم له المساعدة في التحري عن الأشخاص أو المؤسسات قبل ضخ الاستثمارات”.
وأضاف أن “السبب المباشر وراء الإجراء الأخير يتعلق بالجريمة التي كان وراءها تعامل مالي مع شخص ظهر أنه غير موثوق، وكان خلف حادثة القتل، ولهذا أصدرنا التحذير، وقلنا لكل المواطنين السعوديين إذا شككتم في أي أمر أو تعامل مالي داخل مصر فأبلغونا لكي نقدم لهم النصيحة المناسبة”.
وشدد كابلي على أن السفارة لديها خلفية حول بعض الأماكن المناسبة للاستثمار، وأضاف: “نحن أردنا أن نبلغ المواطنين السعوديين الراغبين في استثمار أموالهم في مصر بعدم التعامل مع الأشخاص المجهولين وغير الاعتباريين”.
ويتوقع اقتصاديون سعوديون أن تتسبب هذه الحوادث في عزوف صغار المستثمرين السعوديين عن الاستثمار في مصر، خاصة وأن الوضع الاقتصادي في البلاد لم يعد مشجعا.
ويؤكد المحلل الاقتصادي فهد الزايدي، على أن مثل هذه الحوادث تجعل المستثمر الصغير يتخوف من الذهاب لمصر، فعدا أن القوانين هناك لا تحميه، لا يبدو أن هناك ثقة كبيرة في الأفراد، ويقول تعرُّض سعوديين للقتل في مصر أمر ليس مفاجأة، في ظل تردي الوضع الاقتصادي والأمني فيها، كثير من السعوديين تعرضوا للاحتيال وفقدوا أموالهم في مصر، لأن القانون هناك لا يحميهم”.
ويضيف: “القوانين والأنظمة في مصر غير مشجعة على الاستثمار، بل هناك جهات كثيرة تسعى إلى مضايقة المستثمر وكأن هذا المستثمر أحضر أمواله لكي يخسرها”.